أيها الليبيون.. من هو الليبي الأكثر حظّا؟
في هذه المرحلة العصيبة من تاريخ ليبيا، يقف الشاب “العشريني” مشدوها وعاجزا إلا عن الحياة بالمعنى “البيولوجي” للكلمة، فيأكل ويتنفّس ويعيش في أحلك الظروف، يوجه نظرةً حالمة لطفلٍ ولد للتو، ولسان حاله يقول: لعلّ الحياة ستفتح ذراعيها لهذا الطفل…